الجمعة، 24 يوليو 2009

ضاعت تعدد الزوجات وتعدد الرواديد

بسمه تعالى ... ا
ننا ننعيش في زمن .. لطالما اختلفت فيها ملامح الحضارة الاسلامية .. .والوعي الاسلاميفقد دخلت علينا ثقافات مختلفة بسبب التطور واكتشاف التكنلوجيا الحديثةمما أدت إلى ردة فعل من بعض العادات الاسلامية والتقاليد المذهبية ..
فلو وجدنا في جذور تلك التقاليد .. لرأينا من ضمن الاشياء التي انقرضت في زماننا والتي باتت نادرة الحدوث والوجود .. هي تعدد الزوجات ... وليس هذا موضوعي!!!!!
بل موضوعي اننا مثلما صرنا لا نرى وجوداً لتعدد الزوجات كذلك اصبحنا لا نرى وجوداً لشخص متعدد الهوى للرواديد مختلفه ..
ترى ما سبب تغير تلك الافكار ولما هذا التقوقع على رادود معين ..
هل من الافضل ان نتمسك بشخصية واحد نسمع منها مصاب اهل البيت عليهم السلام ...
ام بل نرى غيره ممن ينعون ويواسون اهل البيت بحناجرهم الموهوبة واصواتهم الشجية ..
فهل احد منا يرى ما ارى من اختفاء هذا المنظر واصبحنا خلف مسميات لا اساس لها من الصحة في الفكر ..
كعاشق الملا باسم او عاشق الاكرف او عاشق الدرازي ... !!
من هو الاهم في العشقالخادم ام المخدوم ... !
إن كل ذي عقل يقر بان من تفانت فيه نفسه في خدمتهم احق بالحب والعشق من الخادم الذي يصدح بصوته في مدخهم ورثاهم
يا ترى هل جربنا نسمع رواديداَ غير الذي نعرفهم هل يا ترى بحثت في موقع عن قصائد لرواديد مختلفين عما نعرفهم
وهل اصبحنا نتغنى باصواتهم ... ونتراقص بانغام احانهم .. إني والله لاجيب على السؤال الأخير بنعم...
قد يكون للشخص العذر في انه بعض الالحان القريبة الى القلوب والمشاعر .. تطرق بيبان الاسوار لتحلق في سماء الخيال والمشاعر ... انا معكم في هذا .. لكن علينا ان نحذر لا نتخذ ذلك وسيلة للتراقص والتغانم بالالحاناقول قولي هذا لي قبل ان يكون لكم ... واسال من الله لكم التوفيق في حياتكم

الجمعة، 17 يوليو 2009

للأخوة وقفات ووقفات ..،

حينما يمتلكني الحياء ...
حينما لا اجد من منفس للهموم ..
حينما تتخطفني الظنون ..

.
.
لست ادري ؟
اين حللت .. أبأرض أنا ام فوق الثرى ..
احوم ..
.
.
أجول
اتلفت عن يمين وعن شمال ..
علني أجد عن ضالتي ..
فلطالما

كانت بجانبي دائما ..
ياله من كيان ..
كان كالنسيم العليل ..
بل هو اكثر من ذلك
كان كنجم سهيل ..
بل هو ابعد من ذلك ..

يخطفني من بين أنامل الزمان والمكان ..
إلى وقت ليس بمعدود ومكان ليس بمحدود ..

.
.
هنا وبين الخطين
اجد نفسي بالقرب من الكيان
الذي الهمني كل هذا الاحساس

بكيانه الهادئ ..
وبابتسامته السمحاء ..
يريني بريق الأمل بين ثناياه

هكذا تنجلي عني كل الهموم وتنساني كل العقبات .

وتنفتح لي الأبواب ..

قد يرونني مبالغا في مدحي ذاك الكيان ...
إلا أني اجد من ذاك الكيان بدايتي في حياة الحرية
.
.
ما زال الغموض عن ذالك الكيان مستمراً
فتراه يرفع عني كل المشقات والتعب .. وتراه يأخذ بيدي إلى شاطئ الأمان والراحة
.
لن تصطف الكلمات لتعبر عن شخصيته الأخاذه بجلابيب المودة والاحترام
فكم اتمنى ان استمر والجلوس مع ذلك الكيان الذي لطالما صار سبباً لسعادتي ..
..
فيا ويح الدنيا حين لا تستمر مع الأحبة
ويا حبذاها من معيشة مع تلك الأخوة الصداحة بالمحبة ..

لتستمر الثقة وللتواصل معنا كطيفين في سماء الأخوة ..

هنا استوحي معناها يا أخي ..
هنا تمتلكني العبرات ... وتتناثر الدمعات
هنا لن أنساك ... !
ولن انسى محياك ... !

وتلك الخواطر اسميها
للأخوة وقفات

الأربعاء، 1 يوليو 2009

قريباًُ ....

قـــــــــــــــــــــريــــــــــــبــــــــــــــــاً
C o m m i n g .. S o o n